للأسف صار هذا العكاشة مرجعية سياسة للعامة والجهلاء
وقد تجد من المحسوبين على المثقفين من ينصت له ويقتنع بخزعبلاته وتراهاته وذلك غما لجهل سياسي أو لحاجة في نفسه ضد الاسلام او الاسلاميين
فاللهم سلّطه على نفسه وأذقه طعم نفسه فلا يرجع عن غيه وفساده وإفساده حتى يهلك نفسه ويحرق نفسه بنفسه
وإن شاء الله عما قريب سيرينا الله ما يثلج صدورنا في هذا الرجل وأشباهه
__________________
مَنْ وَعَىَ لِنُصْحِ مَنْ قَبْلَهُ أَضَافَ عُمْرًا إِلَى عُمْرِه
|