مع احترامي للأستاذ الذي كتب هذا التوبيك وأعتقد أنه حسن النية ولكنه تسبب في مشكلة كبرى وعمل بلبلة وتشتت بين الطلبة وأولياء الأمور لأن كل من لا يتبع كنترول السيدة زينب هيقول (اشمعنى) وأصبح هناك شعور عام بالظلم لتمييز مجموعة من الطلبة عن غيرها .. فما معنى أن المدرسون قرروا أن يصححوا بمزاجهم بدون الاعتداد بنموذج الإجابة؟ وما ذنب باقي الطلبة الذين تم تصحيح أوراقهم طبقا للنموذج؟ نحن كنا في غنى عن هذه الفوضى وكان يجب حل المشكلة داخليا بدون هذه الدعاية التي تضر ولا تفيد
أعتقد أن أفضل ما في هذا التوبيك هو العنوان: فما حدث من المصححين هو مهزلة بمعنى الكلمة حتى مع افتراض حسن النية .. فلا يجب أن نعالج خطأ بخطأ أفدح منه