اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيو إيهاب
علنت الحركة الشعبية لاستقلال الأزهر إلغاء الوقفة الاحتجاجية التى كانت ستقيمها غدًا أمام القصر الرئاسى لمطالبة الرئيس مرسى بالاعتذار لشيخ الأزهر، وذلك بسبب تطورات الأوضاع التى تشهدها البلاد، وقالت الحركة فى بيان لها إنها اتخذت هذا القرار بعد إجراء الرئيس محمد مرسى اتصالاً هاتفيًّا اليوم بالطيب.
وقال عبد الغنى هندى المنسق العام للحركة إنه على الجميع أن يعلموا أن هناك شيخًا للأزهر فى العالم واحدًا فقط، وأنه يمثل الإسلام، وأن أى رئيس فهو ممثل للسلطة والإسلام ومقدم على السلطة ، متمنيًا أن يرى قريبًا تقدم شيخ الأزهر على الرئيس فى البروتوكول وليس العكس.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد2000
ومن انت حتى تتجرأ على اسيادك من العلماء فعدم معرفتك به انما هو جهل بك وليس ضعف فيه ويدل على انك ممن ابهرهم علماء القنوات الفضائية والكتب الصفراء التى لا اصل لها وتركوا الاصول كالذى يترك الطبيب ويذهب للحلاق كى يداويه
اما من ناحية التجرا على الرئيس فهذا زعمك لانك لاتعلم الا هذا ولكن لو نظرت لا اقول لك الى الغرب ولكن انظر الى المراة التى ردت سيدنا عمر على المنبر هل نهرها سيدنا عمر ام قال لها الصحابة كان يجدر بك ان تنصحيه سرا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
اما عن كلام علماء الازهر فى هذا الوقت فقط فهذا ايضا جهل بك ولانك موجه لسماع تيار بعينه وتصم اذنيك وتستغشى ثيابك على عينيك حتى لا تسمع غير ما يريدون هم ان يسمعوك فهذا خطؤك انت وليس الازهر فانك لو رجعت الى فتاوى الازهر فى السابق لوجد انهم حرمو التوريث وافتو بالنهج الوسطى الذى لا ينتهجه من تتبعهم فهم دائما يتهمون الازهر انه علماء سلطة ومبتدعة وضلال وهم الفئة المنصورة وهم فقط اهل السنة والجماعة فهل تجرأ احد علماؤكم ان يقول كلمة حق عند من يمدونهم بالمال والشهرة ويقولون لهم انه لاتوريث فى الحكم ام هذاا حرام عندنا حلال عندهم
واخيرا اقول لك اتق الله ولا تتعدى حدودك مع علماء ربما احذيتهم افضل منا فانك لم تصل الى ذرة فى علمهم والدليل على ذلك اسلوبك فى الكلام الغير لائق بالعلماء بغض النظر اتفقت معهم ام اختلفت فالعالم عالم ولحوم العلماء مسمومة وهداك الله واياىا والمسلمين الى احترام العلماء وعدم الخوض فى لحومهم
والله الهادى الى سواء السبيل
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nadeem55
أولاً : ما هذا المسمى بـ ( رسالة الأزهر ) ومن هذا الشاب الذي يلمّع وهو صغير السن؟
أعتقد أنه من أزلام على جمعة ، الذي أفزعه بشدة وصول مرسي للسلطة إضافة لشيخ الأزهر ، وسوف نسمع عن هذه المسميات كثيراً في الأيام القادمة ، وستعلوا أصوات هؤلاء ، الذين لا صوت لهم أصلاً، ضمن منظومة التشويه الشاملة للرئيس مرسي لحرقه أعلامياً بعدما أحرقوا مجلس الشعب .
والسؤال : لماذا يتجرأ القاصي والداني على رئيس الدولة المنتخب بهذه الطريقة وفي توقيت واحد على جميع الأصعدة ؟
السؤال الثاني : هل كنت يادارس الحديث تجرؤ على مناصحة مبارك بهذه الطريقة ،أو تتفوه ببنت شفه؟
الثالث: هل هذه آداب مناصحة الحكام في الشريعة ؟ أم يجب أن تنصحه سراً ، وتذهب إليه ، خاصة أن الرجل بابه مفتوحاً لا يحجب أحداً ، أم أننا نركب مركب الجهل ونسير مع التيار ، ونجبن وقت الجد ؟!!!
فعلاً شعب يحتاج لطاغوت يحكمه ، وفرعون يستعبده ، وشرطة تركله !!!! ولا ينفع معه حاكم عادل متواضع وأذكر أمثال هؤلاء بقول الشاعر :
اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا
|
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%...87%D8%B1%D9%8A
مولده ونشأته
ولد في مدينة
الإسكندرية بجمهورية مصر العربية، في يوم الجمعة
18 رجب 1396 هـ -
16 يوليو 1976 م. انتقل مع عائلته إلى بلدة أبيه في
محافظة سوهاج، في
صعيد مصر، المعروف بتقاليده المحافظة، وكثرة حفاظ
القرآن الكريم، به مع سيادة جو علمي أصيل، ضارب بجذوره في أعماق
التاريخ الإسلامي، إلى جانب توفر التعليم
الأزهري الرسمي وغير الرسمي فيه، والمحبة البالغة التي يكنها أهل هذا الإقليم والتقدير الذي يبدونه للعلماء، وخاصة
الأزاهرة منهم.
هناك اعتنى والده بأن يحفظ
القرآن الكريم، وأن ينتظم في صفوف الدراسة
الأزهرية، وشجع ما قد رأى منه من استعداد للتلقي، ونهم للمطالعة والقراءة، وشغف بالعلم والعلماء، والنظر في سيرهم ودراسة تراجمهم، وعزوفه عن تضييع وقته فيما اعتاد أقرانه فعله من لعب ولهو، مع كثرة ترحاله إلى القرى القريبة والبعيدة، طلبا لمجالسة العلماء وأصحاب الاهتمامات العلمية على اختلافها، وكان والده وما زال كثير الدعاء له بأن يرزقه
الله العلم.
مؤهلاته العلمية
حصل على شهادة العالمية (الدكتوراه) من كلية أصول الدين بمرتبة الشرف الأولى، مع التوصية بالطبع والتداول عام 2011م.
حصل على درجة الإجازة العالية (الليسانس) من
كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بجامعة
الأزهر الشريف سنة 1999م
حصل على: درجة التخصص (الماجستير) في
الحديث الشريف وعلومه من كلية أصول الدين والدعوة الإسلامية سنة 2005م.
عمل معيدا بقسم
الحديث الشريف بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية
بأسيوط سنة 2000م، ثم مدرسا مساعدا بنفس الكلية سنة 2005م،
وهو الآن مدرس مساعد بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية
بالزقازيق. دَرَسَ عددا من
العلوم الشرعية وغيرها دراسة حرة على عدد من العلماء الكبار المتخصصين، في علوم:
الحديث،
والتفسير،
وأصول الفقه،
والمنطق،
والنحو،
والعقيدة وغيرها، وحصل على
الإجازة من أكثر من ثلاثمائة من العلماء أصحاب
الإسناد، من أقطار إسلامية مختلفة. تشرف بالملازمة والمرافقة لعدد من علماء
الأزهر الشريف المعمور، ثم عدد من أكابر علماء
الشام،
واليمن،
والمغرب العربى.
مشايخه وأسانيده
قال الشيخ أسامة الأزهري في كتابه: (أسانيد المصريين): (اشتهر من المتأخرىن عدد من العلماء، صار كل واحد منهم هو مدار أسانيد أهل تلك الديار، مثل العلامة الشيخ محمد بن محمد الأمير؛ فإنه مدار الإسناد عند المتأخرىن من المصريين، وقد وقع نظير ذلك في الأقطار المختلفة في تلك الحقبة؛ إذ اشتهر عدد من المسندين في عدد من الأقطار شهرة زائدة، وحرروا أسانيدهم وجودوها، وُعرِفُوا بهذا الشأن، فعوَّل الناس في أقطارهم ونواحيهم على أسانيدهم، وأحالوا إليهم، واعتمدوا على جمعهم وتحريرهم في ذلك، فكانوا هم أيضا مدارَ الإسناد في أقطارهم.
1- فكان العلامة محمد بن محمد بن عبد القادر الأمير الكبير مدار الإسناد في الديار المصرية، وأسانيده في ثبته المسمى: (سد الأرب من علوم الإسناد والأدب). وإسنادي إلى الإمام الأمير من طريق الشيخ علي محمد توفيق النحاس، عن أبيه، عن العلامة
محمد بخيت المطيعي مفتي الديار المصرية الأسبق، عن محمد عليش، عن الأمير الصغير، عن ابيه الأمير الكبير بأسانيده المذكورة في كتابه (سد الأرب) وهو مطبوع.
2- وكان السادة العلماء الأئمة: عبد الله بن سالم البصري، والنخلي، والعجيمي هم مدار الرواية والإسناد في بلاد الحرمين الشريفين، بل وما والاهما من الأقطار النائية، والبلدان الشاسعة، كما نص عليه الحافظ
مرتضى الزبيدي، وأثباتهم مشهورة متداولة. وإسنادي إلى عبد الله بن سالم البصري من طريق العلامة عبد الغني بن محمد علي الدقر الدمشقي، عن محدث الشام
بدر الدين الحسني، عن العلامة البرهان السقا، عن العلامة ثعيلب بن سالم الفشني، عن الشهابين الملوي والجوهري، عن عبد الله بن سالم البصري بأسانيده المذكورة في ثبته: (الإمداد، بمعرفة علو الإسناد) وهو مطبوع.
3- وكان العلامة الحبيب عيدروس بن عمر الحبشي ت 1304هـ هو مدار الإسناد عند أهل
حضرموت، وسلاسل أسانيده في ثبته المسمى: (عقد اليواقيت الجوهرية)، وقد اختصره السيد عبد الحي الكتاني، وجرد سلاسل أسانيده في كراسة، وللحبيب عيدروس ثبت آخر مشهور، اسمه: (عقود اللآل، في أسانيد الرجال)، وهو مطبوع، وله ثبت ثالث اسمه: (منحة الفتاح الفاطر)وهو مطبوع، وبالجملة فهو مسند الديار الحضرمية في زمانه بلا منازع، وعلى أثباته المعول والمدار هناك، حتى قال عنه العلامة المؤرخ الحبيب عبد الله بن محمد بن حامد السقاف في: (تاريخ الشعراء الحضرميين)/4/60/: (شيخ مشايخنا، وشيخ الشيوخ، ومدار السند والإسناد، ومرجع التخريج للمجيز والمجاز). وإسنادي إليه من طريق الحبيب عبد الله بن محمد بن علي بن محمد بن عيدروس بن عمر الحبشي، عن جده علي بن محمد، عن جده عيدروس بن عمر، بأسانيده المذكورة في أثباته المتعددة، وأشهرها: (عقد اليواقيت الجوهرية)، وهو مطبوع.
4- وكان العلامة
محمد بن علي الشوكاني ت1250هـ هو مدار الإسناد عند علماء
صنعاء وما والاها من بلدان يمن الشمال، وأسانيده في ثبته المسمى: (إتحاف الأكابر، من إسناد الدفاتر) وهو مطبوع، ويشارك الشوكاني في ذلك العلامة الوجيه عبد الرحمن بن سليمان الأهدل، وأسانيده في ثبته: (النفس اليماني) وهو مطبوع. وإسنادي إلى الشوكاني من طريق الحبيب عبد القادر بن أحمد السقاف، عن محمد بن سالم السري، عن محمد بن ناصر الحازمي، عن الشوكاني بأسانيده المذكورة في ثبته (إتحاف الأكابر) وهو مطبوع.
5- وكان العلامة الشاه ولي الله الدهلوي الفاروقي هو مدار الإسناد في الديار الهندية، وأسانيده في كتبه المشهورة، ومنها: (الإرشاد، إلى مهمات الإسناد)، ومنها (الفضل المبين، في المسلسل من حديث النبي الأمين). وإسنادي إليه من طريق الشيخ المعمر أحمد علي بن محمد يوسف السورتي، عن عبد الرحمن الأمروهوي، عن فضل الرحمن المراد آبادي، عن الشاه عبد العزيز بن الشاه ولي الله الدهلوي، عن أبيه الشاه ولي الله الدهلوي بأسانيده المثبتة في كتبه المذكورة.
6- وكان آل الكزبري هم مدار الإسناد في بلاد الشام، وقد جمع أسانيدهم ومروياتهم فضيلة الشيخ عمر موفق النشوقاتي في مجموع جيد اسمه:
(مجموع الأثبات الحديثية لآل الكزبري الدمشقيين وسيرهم وإجازاتهم)، وهو مطبوع في مجلد. ولاسيما العلامة عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن الكزبري الحفيد، وأسانيده في ثبته الذي جمعه له العلامة عبد الغني الغنيمي الميداني، وقد اعتنى به مسند العصر الشيخ
محمد ياسين الفاداني، وألحق به ثبتًا آخر سماه: (إتحاف الباحث السري، بأسانيد الكزبري) وهو مطبوع. وإسنادي إليه من طريق الشيخ محمد مطيع الحافظ الدمشقي، عن عبد المحسن الأسطواني، عن محمود حمزة الحمزاوي، عن عبد الرحمن الكزبري الحفيد بأسانيده المثبتة في كتبه المذكورة.
7- وكان العلامة
محمد بن علي السنوسي ت 1276هـ هو مدار الإسناد في الديار الليبية، وأسانيده في ثبته: (الشموس الشارقة)، وهو في مجلدين كبيرين، ولا أعلمه مطبوعًا، ثم في أثبات أولاده وتلامذته. وإسنادي إليه من طريق الملكة فاطمة الشفاء بن الشريف أحمد السنوسي رحمها الله، عن أبيها الشريف أحمد، عن والده السيد محمد الشريف عن جده الإمام
محمد بن علي السنوسي بأسانيده المثبتة في كتبه سابقة الذكر.
8- وكان العلامة محمد كامل بن مصطفى هو مدار الإسناد عند علماء
طرابلس الغرب، وشيوخ المدرسة العثمانية(
مدرسة عثمان باشا). وإسنادي إليه من طريق العلامة عبد السلام البزنطي، عن العلامة المهدي بو شعالة، عن العلامة عبد الرحمن البوصيري، عن العلامة محمد كامل بن مصطفى بأسانيده عن مشايخه وأكثرهم من علماء الأزهر ومن علماء
جامع الزيتونة بتونس.
9- وكان السادة البيارمة، شيوخ الديار التونسية، هم مدار غالب أسانيد التونسيين في زمانهم، وهم: العلامة الجليل شيخ الإسلام محمد بيرم الرابع ت1278هـ، ووالده العلامة محمد بيرم الثالث ت1259هـ، ووالده مفتي تونس العلامة محمد بيرم الثاني ت1247هـ، ووالده العلامة محمد بيرم الأول ت1240هـ، وقد ذكر الكتاني طرفًا من أسانيدهم في: (فهرس الفهارس). وإسنادي إلى السادة البيارمة من طريق السيد عبد الرحمن بن العلامة السيد عبد الحي الكتاني، عن أبيه، عن مسند الديار التونسية محمد الطيب بن محمد النيفر، عن أبيه، عن العلامة بيرم الثالث بأسانيده المذكورة.
10- وكان العلامة أحمد بن سيدي عمار بن عبد الرحمن بن عمار الجزائري ت1204هـ علامةَ الجزائر ومحدثها ومسندها، فكان هو مدارَ الإسناد عند الجزائريين، وأسانيده في ثبته: (منتخب الأسانيد، في وصل المصنفات والأجزاء والمسانيد). وإسنادي إليه من طريق السيد محمد إبراهيم عبد الباعث الكتاني، والسيد أحمد بن أبي بكر الحبشي الحضرمي، عن كلاهما عن السيد عبد الحي الكتاني، عن مفتي الجزائر أبي العباس أحمد بن محمد بوكندورة، عن مسند الجزائر أبي الحسن علي بن عبد الرحمن الحفاف، عن أبيه، عن جده، عن سيدي أحمد بن عمار بأسانيده في كتابه سابق الذكر.
11- وكان العلامة الإمام الجليل المتفنن أبو عبد الله محمد التاودي بن الطالب بن علي بن سودة الفاسي ت1209هـ مدارَ الإسناد عند المغاربة، وأسانيده في فهرسته الصغرى والكبرى وكلاهما مطبوع. وإسنادي إليه من طريق إسنادي إلى الإمام الكبير - والذي ذكرته في أول هذه الأسانيد- وهو عنه مباشرة) انتهى كلام الشيخ أسامة.