اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Khaled Soliman
نكشف حقيقة فيديو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي عرضه وائل الإبراشي ولميس الحديدي يوم 2-7-2012 حيث قاموا بإذاعة مقطع فيديو يذعموا انه لجماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر اثناء تعديها على مواطن مصري.. شاهد الفيديو الحقيقي كاملاً الذي قاموا بقطع جزء منه ليخدم مصلحتهم في تضليل الناس وتشويه صورة الإخوان والسلفيين
بتاريخ ( يوم الثلاثاء 6/3/2012 )
بميدا...ن المحطة بأبوكبير نتيجة قيام أحد البلطجية ويدعى (أحمد مقلد ) الشهيربأحمد الفيل بقطع الطريق والتعدي على السيارات والتكاتك والمارة الأمر الذي جعل عدد من أعضاء اللجان الشعبية والأهالي التجمع والتصدي له ونجحوا بالفعل في القبض عليه...
وهذه الصورة للبلطجي منشورة بتاريخ 6-3-2012 على صفحات الفيس بوك

وهذه رسالة إلى د/ محمد مرسي ((الشعب يريد تطهير الإعلام))
حسبنا الله ونعم الوكيل..
اللهم افضح واكشف أمرهم..
|
حين كانت أفعال الإبراشى وغيره تخدم مقاصدكم
كان إعلامهم ناضج وعلى صواب ويستحق الإشادة
ولذا فلنعود للماضى القريب
ألم يلتقى به كبار شيوخ السلفيين ومرشحى الرئاسة الإسلاميين
وكوادر الإخوان
أليس هذا كان من باب الإعتراف بإعلامه
تعاطف معكم عماد أديب وحمزاوى والمعتز بالله بل
ودعو لانتخاب مرسى
وبعد نجاح د.مرسى - صار إعلامهم مشوش
وكل هذا ماهو سوى طريق طويل بدأه البعض لاستبعاد
والتشكيك فى وطنية وجدية كل من لايسبح بحمدكم ليل نهار
هذه هى الحياة التى نريدها
صحيح قد يكون هناك عدم توازن وثبوت رؤية عند البعض
وحتما سيعودوا لصوابهم إجباريا
حين تكون هناك قوانين تحتكم فى الكل بلا استثناء
أما مايحدث الأن بعزم تطهير الإعلام فى زمن الفوضى
بلادستور ولاقوانين
سينتج عنه زيادة الفوضى
كما حدث مع المعايير التى وضعها
مجلس الشورى لاختيار رؤساء التحرير
صبرا على الكل حتى يأتينا دستور ينظم عمل الكل
وأخيرا أستاذى الكريم
فى مشاركتك إعتراف ضمنى لوجود الهيئة
التى تتهم ظلماوتدافعوا عنها
والسؤال
تحت أى قانون تفعل هذه الهيئة ؟
حين يقنن عملها لم ولن يرفضها أحد بل سيتعاون معها
فلا أحد يكره أن يعينه رجال الدين
فى حفظ حقه فى الشوارع والأسواق
ولكن بالقانون الذى ينظم تحركات الكل دون صدام
فالكل يحتاج للكل وخاصة فى هذه الأونه
لمواجهة من يتولى إرهاب ورعب الكل
شكرا جزيلا
__________________
إن من صلاح توبتك - أن تعرف ذنبك
وإن من صلاح عملك- أن ترفض عجبك
وإن من صلاح شكرك - أن تعرف تقصيرك
|