أنا أرى أن ذلك ابتزار من شيخ الأزهر لرئيس الدولة في ظل هذه المرحلة الخطيرة التي تكالب عليه كل ذئاب الحزب الوطني المنحل من قضاة عينهم مبارك لصحفيين أوباش ، لرجال سوزان وجمال والذين منهم شيخ الجنة السياسات خريج السوربون ،ضمن منظومة استغلال الفوضى ، وافتعال الأزمات ، مثل أزمة جامعة القاهرة ،وافشال التأسيسية، فأين المخلصون من رجال الأزهر ليطهروا الأزهر من الفلول ؟ الذين يشتركون الآن في خطة أفشال الرئيس ضمن منظومة كبيرة منظمة ، أحد زواياها الفاسدون من القضاة، والثاني الإعلام الفاسد والثالث :قيادة الأزهر الفاسدة، وإلى الله المشتكى وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله.
|