إن رجال «مبارك» يخوضون اليوم معركة وجود، ولا يلوون فيها على شيء؛ لأنها معركة حياة أو موت، والحقيقة أنهم ينتحرون؛ لأن الشعب يزداد إصراراً على التمسك بهويته وبخياره وباختياره، وقبل ذلك وبعده لأن الله تعالى أراد لمصر أن تعود لهويتها ولشعبها!
جزاك الله خيرا وبارك فيك
|