شيخ الازهر شخص محترم ولكن الظروف التي تمر بها البلاد من غباء الاخوان والسلف وتداعيات الماده الثانيه هي ما تجعل هذا الشريف احمد الطيب مشغولا ولكنه لم يكن يوما غافلا وارجو الا يا تي اليوم الذي يسيطر فيه الاخوانجيه او السلفيه علي الازهر لانها ستكون نهايه الدين الاسلامي الوسطي الشهير بالسماحه
|