العجيب في الطيب أ،ه لا يوافق على تغيير نص المادة من مبادئ الشريعة إلى الشريعة بإطلاقها أو أحكامها ، ولا يوافق على بقاء المادة كما هي مبادئ ويصبح الأزهر هو المرجعية في تفسيرها ، رغم أن كل العلمانيين يوافقون على كون الأزهر المرجعية ، فلماذ التعنت ياطيب القلب ؟ حرام عليك ، مع من أنت ؟ مع العلمانيين أم مع شريعة الله ؟
|