الجلد الاصطناعي
مزيج من خلايا الكولاجين
يعمل "مصنع الأنسجة" في معهد فراونهوفر للهندسة البينية والتكنولوجيا الحيوية IGB في شتوتغارت على مزج الخلايا بالكولاجين وذلك بهدف إنتاج الجلد البشري بشكل آلي بالكامل "على خط التجميع".
أوعية دموية مصفوفة
يمكن استخدام أوعية بيولوجية دموية مصفوفة بعد عزلها من أمعاء الخنزير، كهيكل داعم لإنتاج أنسجة مختلفة، وذلك بعد عزل الخلايا الحيوانية من أمعاء الخنزير لتبقى حصرا شبكة (مصفوفة) من الأوردة والشرايين والشعيرات الدموية، ومن ثم يتم استزراع خلايا المريض عليها.
الجلد الحقيقي
في "مصنع الجلد" سيتم اعتبارا من أواخر العام الحالي 2012 إنتاج جلد الإنسان بوظائفه الكاملة، وهذا يشمل الطبقات الثلاث من نسيج الجلد أي البشرة والأدمة والطبقة الداخلية للجلد مع كل الأوعية اللازمة لتزويدها بالدم.
الجلد الاصطناعي
حتى الآن ينتج مصنع الجلد جلدا مكونا من طبقتين، وتصل قدرته الإنتاجية إلى 5 آلاف قطعة شهريا.
نظام تجريبي
حاليا تنتج نماذج الجلد بشكل أساسي لاستخدامها في مجال صناعة الأدوية ومستحضرات التجميل، لاختبار تأثير الأدوية الجديدة ومدى تحمل الجلد لمستحضرات التجميل الجديدة.
مفاعل حيوي لإنتاج نموذج لجلد مصاب بالسرطان
من أحدث مشاريع معهد فراونهوفر في شتوتغارت، مشروع يتم في إطاره إنتاج نماذج للجلد المصاب بأورام جلدية، وذلك بهدف دراسة نشوء سرطان الجلد الخبيث وتطوره وأيضا معرفة المزيد حول مفعول الأدوية ووسائل العلاج.
صمام قلب اصطناعي
كانت أولى العمليات التي استخدمت هذا النوع من الصمامات، تلك التي أجراها جراحو القلب في مستشفى شاريتيه Charité في برلين. وقد عمد الجراحون في البداية إلى استخدام صمامات القلب المأخوذة من الخنازير، لكن العيب فيها يتمثل في أنها لا تنمو مع الوقت، وهذا يمثل بدوره مشكلة لدى إجراء عملية الزرع لدى الأطفال.
العظم الغضروفي
في مركز برلين وبراندنبورغ للعلاج التجديدي، تجري الجهود للكشف عن عمليات تكوّن النسيج العظمي، عبر متابعة النمو خلال أو بعد وقوع الكسور، وذلك بهدف البحث عن سبل لتطبيق عوامل النمو وأيضا لتطوير العلاج الداعم لعملية الشفاء بعد الاصابة بكسر في العظام.
زراعة خلايا الغضروف
بينما تظل معظم الأساليب المتبعة في مجال هندسة الأنسجة وبالتالي الأنسجة المنتجة عبر تلك التقنيات بعيدة جدا حاليا عن التطبيق السريري العملي، إلا الأمر يختلف مع عمليات زرع خلايا الغضروف التي تعتبر وسيلة معترف بها في العلاج، ويلتزم التأمين الصحي بتسديد تكاليف هذه العمليات.
أنسجة القصبة الهوائية الأصلية
في عام 2009 تمكن فريق من الأطباء في مدينة شتوتغارت وذلك بالتعاون مع معهد فراونهوفر للهندسة البينية، من علاج مريض تعرض لتهتك شديد القصبة الهوائية، وذلك بزراعة أنسجة تم أخذها مما تبقى من النسيج الأصلي السليم. ومن بين المواد الأساسية التي استخدمت لاستزراع تلك الخلايا، هنا كان قطعة من أمعاء الخنزير بعد عزل الخلايا الحيوانية منها، بالإضافة إلى خلايا مأخوذة من فخذ المريض.
مفاعل حيوي لتطوير أنسجة القولون أو القصبة الهوائية
في مجال هندسة الأنسجة يكتسب تصنيع نماذج الأنسجة أهمية متزايدة لاختبار الأدوية والعقاقير الطبية، وأيضا كبديل لإجراء التجارب على الحيوانات. وينتظر أن تتكلل التجارب على نماذج الأنسجة بنجاح أكبر من التجارب على حيوانات المختبرات والحصول على نتائج أكثر دقة وأهمية.
خلايا سرطان القولون
تركزت الجهود في السنوات الأخيرة في معهد فراونهوفر في شتوتغارت، على تطوير نماذج الأنسجة البشرية لإجراء التجارب عليها. وحاليا دخل حيز الاستخدام العملي نظام ثنائي الأبعاد لإجراء الاختبارات على امتصاص الخلايا للعقاقير المضادة لسرطان القولون.
مفاعل حيوي الكبد برلين
في التسعينيات تمكن فريق من الباحثين في مستشفى شاريتيه في برلين بقيادة كاترين تسايلينغر وغيرلاخ يورغ من تطوير مفاعل حيوي لاستزراع أنسجة الكبد، وذلك بالاعتماد على ألياف اصطناعية مكونة من شعيرات مجوفة.
الخلايا العصبية
لا تزال الأبحاث الخاصة بسبل تجديد الألياف العصبية والخلايا العصبية أو "هندسة الأنسجة العصبية" حديثة نسبيا. ويعمل جراحو الأعصاب في توبنغن على تطوير أساليب خاصة تساعد على تجديد العصب السمعي واستعادة وظيفة المثانة. في كلتا الحالتين يحاول الباحثون تحفيز الألياف العصبية وتجديدها.
الكلية
لا تزال زراعة نسيج الكلى تشكل تحديا كبيرا، فالكلى السليمة هي جهاز معقد للغاية وذو أهمية مركزية لعملية التمثيل الغذائي بما في ذلك التخلص من السموم وتنظيم مستوى الهرمونات. إلا أن هناك تجارب قام بها باحثون في جامعة ريغينسبورغ، حيث تم تطوير نظام لمفاعل حيوي، يتم فيه فصل الخلايا الجذعية المأخوذة من الأرانب
والمزيد بالرابط التالي.