يا أستاذ وليد .....................................
إن كان عدم الإحترام بسوء التلفظ .. فإن سوء النصيحة مدعاة لعدم الإحترام أيضا
و إن قال لفظا خادشا للحياء حتى و إن أخطأ كفاك أن ترسل له رسالة شخصية لتنصحه و إنتهى الأمر .. و إنما حسن النصيحة يأتي من رأفة القلب و حلاوة الكلم .. ليس بالتهجم و السب !!
|