لقد ترك سلالة من أتباعه ولابسى قميصه وصلت إلى أيامنا؛ يلبسون الحق بالباطل، ويدلسون ويضللون، من عينة صبرى عكاشة حامل الإعدادية الصناعية وكل "العكايشة"، الذين باعوا دينهم بدنياهم، وبعضهم لا يتورع عن لعق البيادة العسكرية أو البوليسية من أجل تحقيق مآربه الرخيصة وأغراضه الخسيسة..
ترى متى يكف العكايشة عن تلميع البيادة العسكرية، وينحازون إلى الشعب المصرى المسلم؟
جزاك الله خيرا وبارك فيك
|