هذا التقلب من الموقف إلى نقيضه يمثل سلوكاً ثابتاً لنجيب ساويرس.. موقفه الثابت الوحيد هو الاستنجاد بالحكومات الغربية والتوسل إليها حتى تتدخل فى مصر، وهو يطلب منها دعماً سرياً من أجل إجبار السلطة فى مصر على حماية الأقليات واحترام الدولة المدنية. لا أفهم كيف يتوقع نجيب ساويرس خيرا من الدول الاستعمارية..؟!
جزاك الله خيرا وبارك فيك
|