اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاروق ابوعيانه
مريم السباعى فى كتابتها هذه المرة مختلفة عما سبق رغم عادتها فى حدة الفلسفة التى تحملها كتاباتها ، فلسفتها تعلن عن نفسها بكل قوة كما أشار صديقى العزيز ابو بسملة .
أحب أن أقول .... أن كل واحد منا يحاول أن يقرأ الموضوع من منظوره هو إرضاءا لرؤيته للحياة ، ويقد يلوى ذراع فلسفة الموضوع ليجعلها جزءا من فلسفته وشخصيته هو وهو شىء ممكن فالطبائع البشريه تتشابه كثيرا ولكن يجب أن يبقى تأويل الرؤية خاصا بمن رآها وهو أنت ِ .
لن أتناقش الآن معك فى تلك التجربة الابداعية الجديدة والجميلة لأننى مشغول الذهن بأمر ما - ربما فيما بعد .
ولكنى أحببت المرور للتحية والدعوة الى المزيد من الكتابة
|
شكرا جزيلا يا اخى وانا قصد ذللك بشكل كبير ان اجعل لكل من يقرها يظن انه عرفها بطريقه معينة فاجعل من كل منا فلسفته تتدفق من داخله وهو لا يدرى من اجل تفسير المسرحية
شكرا كثيرا وانتظر ارئك
اسعدنى مرورك
__________________
ودعاً وارجو ان ذكرتونى فاذكرونى بخير ,دعواتكم 
...........
NTER]
آخر تعديل بواسطة مريم السباعى. ، 28-07-2012 الساعة 06:22 PM
|