[مجاهد ضد الفساد]

صورة ............. ومقال..
-----------------------------
الصورة::
للحبيب على الجفرى وبجانبة الكبيسى
... ((الذى سب سيدنا معاوية وانطرد من قناة دبى)).....

فى احتفالة مع الشيعة الروافض الأنجاس بمولد الحسن .....
هذا الذى صدع رأسنا بأنه يحب آل البيت....

ها هو قد تناسى أن هؤلاء يسبون عائشة أم المؤمنين وصحابة رسول الله ويطعنون في صحة القرآن، و يجلس مع المعممين من الشيعة
----------------------------------------------------
المقال::
بعد طرده من السعودية واليمن .. الجفري ينشر المذهب الشيعي في مصر..

أولا: نذكركم بموقف الجفري المخزي من زيارة القدس برعاية صهيونيّة، مع مفتي مبارك والعسكر..

أكد محمد حمدي عمر الباحث في المذاهب الدينيّة إن تاريخ الحبيب علي الجفري معروف لجميع الباحثين في الملف الشيعي ومعروف عنه تشيعه الخفي ونشره للمذهب الشيعي بطريقة خفية فالسؤال الآن لماذا طُرد الجفري من السعودي ثم من اليمن؟!

وشدّد عمر، في تصريحات لصحيفة الوفد القاهريَّة،

على أن الجفري يعمل على نشر المذهب الشيعي عن طريق صوفيته التي تمتد للسجود للقبور
ودخل العديد من البلدان وعمل على نشر المذهب الشيعي وتم طرده من السعوديّة واليمن ولكن..

تمَّ استقباله في دولة الإمارات العربيّة والذي عمل بها على
(((طرد أئمة مساجد السنَّة)))
وفرض العديد من الخطباء الصوفيين الذين علموا على إحياء العديد من الموالد والتي تعتبر مدخلا هامًا للشيعة في الإمارات لنشر اللطميات والتطبير!!

ويشير عمر إلى أن ما يفعله الجفري الآن في مصر هو بسط علاقاته عن طريق شبكة علاقات اجتماعيّة
وكذلك لقاءاته على الفضائيات الخاصة والتي يحاول فيها نشر بعض الأفكار الصوفيَّة والتي
"تمهّــــــــــد لنشـــــــــر التشيــــــــــــــــع "
ويحاول جاهداً التقرب من العوام في الأحياء الشعبيّة كالحسين والسيدة زينب.

وأوضح عمر أن الجفري شيعي الهوى،
وأن وكالة أنباء فارس الإيرانيّة قد أعلنت من قبل عن

انتقااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال الجفري إلى المذهب الجعفـــري الامامي الاثني عشري (الطاعن في صحة القرآن والساب لأمهات المؤمنين والمعتقد في زنا ام المؤمنين السيدة عائشة وحفظة والمعتقد في كفر غالبية الصحابة وردتهم)، ولكنهم يتقنون التقية (اي النفاق والتلون)،
فالنفاق والخديعة -كما ينسبوها للحسين كذبا (التقية ديني ودين ابائي-عياذا بالله)
مذكرًا بموقف الجفري المخزي من زيارة القدس برعاية صهيونيّة.