ياللعار على حال المعلمين ... أصبحنا نتلهف على الملاليم وننتظرها كأنها صدقة من الرؤساء والمشايخ وهم في القاهرة بياخدوا آلاف ... وحتى الوزارات الاخري بتاخد شهرين زي المحليات والاتصالات.
وعموما احنا في الغربيه ماشفناش لا نص شهر رمضان ولا نصف شهر العيد ولا المراقبة ولا التصحيح ودا ناتج طبعا من قظع الكهرباء والموظفين مابيشوفوش يكتبوا حاجة ... وكلنا لازم نتعاطف مع شيخ الازهر لأنه مشغول في بيت العيلة
|