اشتغلت خمس سنوات فى قرية مجاورة للحوطة و هى الرميلة
بصراحة طلاب الرميلة الثانوية اللى الحوطة تعتبر حى منها فى قمة الادب او هكذا كانوا من عام 1423 حتى عام 1428 وفى قمة الذكاء ودائما يطلع منهم اوائل على مستوى المملكة و يبتعثون للدراسة فى الخارج او جامعة الملك فهد للبترول و المعادن و هى التوب فى الجامعات السعودية و لكن يعيبهم عيب واحد و هو انهم شيعة و عقيدتهم مريضة جدا جدا
كنا و زملائى المصريين و السودانيين نتمنى من الله ان يرفع الغمة عن عقولهم و يهديهم الى الصواب و يخلصهم من هذه العقيدة المريضة
|