هذا الكلام كله صحيح أخى الكريم إذا كان الفاعل هو من ذكرت ، و لكنى أعتقد أن الأمر على غير ذلك، فعندما يحدث مثل هذا الأمر فعلينا أن نبحث عن المستفيد ، و لا مستفيد غير إسرائيل ، و لذلك ليس بعيدا أن يكون الموساد الإسرائيلى هو من قام بهذا العمل عن طريق عملائه ، و بعدها تخلص منهم جميع ليخفى أدلة الجريمة .