بارك الله فيكم وجزاكم خيراً أختنا الفاضلة أستاذة جهاد
كلما تذكرت مواقف أبو حامد وبكرى وحمدين صباحى
تذكر قول الله تعالى
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ. وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـَكِنّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأرْضِ وَاتّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الّذِينَ كَذّبُواْبِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلّهُمْ يَتَفَكّرُونَ ) الأعراف: 175و176.
يجب علينا جميعاً وعلى محمد أبو حامد خصيصاً لأنه محفظ قرآن وعلى حمدين صباحى وعلى توفيق عكاشة وعلى وعلى ............. الجميع بلا استثناء وأنا أولكم
أن نتذكر ونتفكر فى الآية السابقة جيداً
وقد بدأت بعلينا حتى لا يتهمنى أحد بأنى أسب أو أقذف
فآيات الله بين أيدينا
فهل نحن منسلخون عنها أم لا
هذا ما يجب أن نسأل أنفسنا به
قف أمام نفسك بشجاعة
وأعرض نفسك على كتاب الله
هل أنسلخت من آيات الله
وأتبعك الشيطان أم لا