1973 السادات يغلق السجون
وبعد أن خلف الرئيس السادات جمال عبدالناصر رئاسة الجمهورية، وعد الرئيس السادات بتبني سياسة مصالحة مع القوى السياسية المصرية فتم إغلاق السجون والمعتقلات التي انشأت في عهد جمال عبد الناصر واجراء إصلاحات سياسية مما بعث بالطمأنينة في نفوس الاخوان وغيرهم من القوى السياسية المصرية تعززت بعد حرب أكتوبر1973 حيث أعطي السادات لهم مساحة من الحرية لم تستمر طويلاً ولاسيما بعد تبنيه سياسات الانفتاح الاقتصادي،
1974 الجماعه ترغم الاقباط علي دفع الجزيه
هكذا استمر التراشق بين الإخوان المسلمين وبين المصريين -مسلمين ومسيحيين-حتي تم البطش بهم علي يد عبد الناصر,ثم برعاية الرئيس السادات عاد نشاط الجماعة في سبعينيات القرن الماضي , وكان أن أعلنت علي لسان مرشدها العام المرحوم عمر التلمساني في عام 1974 أن علي الأقباط أن يدفعوا الجزية وهم صاغرون,
ابريل 1974 صالح سريه يريد قلب نظام الحكم
شكل صالح سريه تنظيمه السري من بين طلبه الجامعات العسكريه والمدنيه ووضع خطتته لقلب نظام الحك وكانت خطته هي الاستيلاء علي الكليه الفنيه العسكريه واستخدامها لعمل انقلاب عسكري
1975 جرائم المنافقون التي لاتعد ولا تحصي
هذه الاحزاب الخارجة عن القانون والعدالة الانسانية وخاصة حزب الاخوان المسلمون قاموا بجرائم لا تعد و لاتحصى .
قتل الملك فيصل عام 1975 , تفجير الازمة اللبنانية , الصحراء المغربية , حماس في فلسطين , حزب الله في لبنان , احزاب دينية متخلفة في العراق , اخوان المسلمين قدموا للعالم 16 ارهابيا الذين شاركوا في احداث 11 ايلول ومقتل الابرياء واكثر من 3600 انسان .
1977 الهضيبي يمنع الاقباط في الاتخراط في سلك الجيش
ثم أفتي المرحوم المستشار حسن الهضيبي مرشد الجماعة في عام 1977 في حديث لجريدة الأهرام ويكلي بضرورة فرض الجزية علي الأقباط ومنعهم من الالتحاق بالقوات المسلحة أو تقلدهم لمناصب القضاء لأنه لا ولاية لهم علي المسلمين ولأنه مشكوك في ولائهم لمصر باعتبارهم عملاء للغرب المسيحي.
يوليو 1977 قتل الامام الذهبي
اصدر الذهبي وزير الاوقاف في هذا الوقت بيانا يحذر فيه الناس بالانضمام لجماعه التكفير والهجره مما جعل امير الجماعه يختطفه من وسط زوجته وابنائه بقياده طارق عبدالعليم وقام بقتله والتخلص من جسته
1977 بدايه النزاع مع السادات بسبب ابو الفتوح