عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 16-08-2012, 05:36 PM
الآمبراطور المصرى الآمبراطور المصرى غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2012
العمر: 35
المشاركات: 329
معدل تقييم المستوى: 14
الآمبراطور المصرى is on a distinguished road
افتراضي

1973 السادات يغلق السجون

وبعد أن خلف الرئيس السادات جمال عبدالناصر رئاسة الجمهورية، وعد الرئيس السادات بتبني سياسة مصالحة مع القوى السياسية المصرية فتم إغلاق السجون والمعتقلات التي انشأت في عهد جمال عبد الناصر واجراء إصلاحات سياسية مما بعث بالطمأنينة في نفوس الاخوان وغيرهم من القوى السياسية المصرية تعززت بعد حرب أكتوبر1973 حيث أعطي السادات لهم مساحة من الحرية لم تستمر طويلاً ولاسيما بعد تبنيه سياسات الانفتاح الاقتصادي،
1974 الجماعه ترغم الاقباط علي دفع الجزيه

هكذا‏ ‏استمر‏ ‏التراشق‏ ‏بين‏ ‏الإخوان‏ ‏المسلمين‏ ‏وبين‏ ‏المصريين‏ -‏مسلمين‏ ‏ومسيحيين‏-‏حتي‏ ‏تم‏ ‏البطش‏ ‏بهم‏ ‏علي‏ ‏يد‏ ‏عبد‏ ‏الناصر‏,‏ثم‏ ‏برعاية‏ ‏الرئيس‏ ‏السادات‏ ‏عاد‏ ‏نشاط‏ ‏الجماعة‏ ‏في‏ ‏سبعينيات‏ ‏القرن‏ ‏الماضي ‏, ‏وكان‏ ‏أن‏ ‏أعلنت‏ ‏علي‏ ‏لسان‏ ‏مرشدها‏ ‏العام‏ ‏المرحوم‏ ‏عمر‏ ‏التلمساني‏ ‏في‏ ‏عام‏ 1974 ‏أن‏ ‏علي‏ ‏الأقباط‏ ‏أن‏ ‏يدفعوا‏ ‏الجزية‏ ‏وهم‏ ‏صاغرون‏,
ابريل 1974 صالح سريه يريد قلب نظام الحكم


شكل صالح سريه تنظيمه السري من بين طلبه الجامعات العسكريه والمدنيه ووضع خطتته لقلب نظام الحك وكانت خطته هي الاستيلاء علي الكليه الفنيه العسكريه واستخدامها لعمل انقلاب عسكري
1975 جرائم المنافقون التي لاتعد ولا تحصي

هذه الاحزاب الخارجة عن القانون والعدالة الانسانية وخاصة حزب الاخوان المسلمون قاموا بجرائم لا تعد و لاتحصى .
قتل الملك فيصل عام 1975 , تفجير الازمة اللبنانية , الصحراء المغربية , حماس في فلسطين , حزب الله في لبنان , احزاب دينية متخلفة في العراق , اخوان المسلمين قدموا للعالم 16 ارهابيا الذين شاركوا في احداث 11 ايلول ومقتل الابرياء واكثر من 3600 انسان .
1977 الهضيبي يمنع الاقباط في الاتخراط في سلك الجيش

ثم‏ ‏أفتي‏ ‏المرحوم‏ ‏المستشار‏ ‏حسن‏ ‏الهضيبي‏ ‏مرشد‏ ‏الجماعة‏ ‏في‏ ‏عام‏ 1977 ‏في‏ ‏حديث‏ ‏لجريدة الأهرام‏ ‏ويكلي بضرورة‏ ‏فرض‏ ‏الجزية‏ ‏علي‏ ‏الأقباط‏ ‏ومنعهم‏ ‏من‏ ‏الالتحاق‏ ‏بالقوات‏ ‏المسلحة‏ ‏أو‏ ‏تقلدهم‏ ‏لمناصب‏ ‏القضاء‏ ‏لأنه‏ ‏لا‏ ‏ولاية‏ ‏لهم‏ ‏علي‏ ‏المسلمين‏ ‏ولأنه‏ ‏مشكوك‏ ‏في‏ ‏ولائهم‏ ‏لمصر‏ ‏باعتبارهم‏ ‏عملاء‏ ‏للغرب‏ ‏المسيحي‏.

يوليو 1977 قتل الامام الذهبي


اصدر الذهبي وزير الاوقاف في هذا الوقت بيانا يحذر فيه الناس بالانضمام لجماعه التكفير والهجره مما جعل امير الجماعه يختطفه من وسط زوجته وابنائه بقياده طارق عبدالعليم وقام بقتله والتخلص من جسته

1977 بدايه النزاع مع السادات بسبب ابو الفتوح











__________________
رد مع اقتباس