اذا كانت الفتوى ضد البلطجية والمخربين فنحن معه وان كانت ضد التظاهر السلمى فى مجمله فلسنا معه وعجبى على الذين يجرمون ويحرمون الخروج على الحاكم الآن والآن فقط وبالأمس كانوا فى الصفوف الأمامية ضد مبارك ألا يستحى هؤلاء يا سادة حرية الرأى مكفولة للجميع فسيدنا عمر بن الخطاب كانت تصوبه امرأة فى حكم قضاه وهو القائل أصابت امرأة وأخطأ عمر
|