نهاية الدولة المصرية واستسلامها لجحافل المغول الجدد " الاخوان
هذا العنوان معبر جدا عن الواقع
لكن الفرق أن المغول أو التتار كانوا عددهم لايعد ولايحصى ومع ذلك هزموا وانتهوا من التاريخ
فمابال من عددهم لايتجاوز 1أو 2% من سكان الشعب المصرى
أرى ان نستخدم عبارة ( الطيب أحسن ) ليعيش إخوانا الإخوان بين أهلهم فى أمن وأمان ويكونوا كما كانوا نسيج من الشعب بدلا من ملائكة الله فى أرضه من أيّدهم دخلوا فى دين الله أفواجا ومن عارضهم خرجوا منه خاسرين !!!!
لاحول ولاقوة إلا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل فى من يستهلكون الدين ليذهبوا به إلى غربته سريعا
__________________
الحمد لله
|