اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميكرو ميجا
بالنسبة للفيديو الاول
الرد فى خمس نقاط
-قال دولة اسلامية ثم قام بالتصحيح وقال دينية
-يتفق الجميع على عدم وجود دولة دينية فى الاسلام
-المادة تحمى البلد من التطرف ايا كان مصدره
-عندما يصبح الامر فى الدستور لا يصبح انقلاب بل يصبح حماية الشرعية
-هل يوجد من يستطيع حماية الشرعية فى مصر غير الجيش ..اذا خالفت الرئاسة او الحكومة بنود الدستور؟!
البرادعى قال دولة إسلامية أو دينية أى منهما عنده مرفوضة
وما يدعو إلية التيار الإسلامى هو الدولة الإسلامية ولا
لايوجد فى الإسلام ما يسمى دولة دينية
أما إن الجيش هو حامى الشرعية فهى مقولة
خاطئة والدليل ما حدث فى أثناء الفترة الإنتقاليه
الحامى هو شرع الله عزوجل وليس شيئ غيره
بالنسبة للفيديو الثانى
الرد عليه فى خمس نقاط
-الفيديو كان فى شهر مايو 2011
-لم تكن حدثت مجازر مثل محمد محمود والعباسية وغيرها
-كان الناس ينادون بوطنية المجلس العسكرى
-اثبت الزمن صدق البرادعى ففى حين كان يطالب الجميع بستة اشهر طالب البرادعى بمد الفترة .. وفى النهاية حدث هذا بالفعل واستمر حكم العسكر ما يقارب السنة والنصف
وفى حين طالب بالدستور اولا طالب التيار الاسلامى بالانتخابات ..واثبت الزمن مرة اخرى ان البرادعى على حق وان انتخابات بلا دستور بلا فائدة وتم حل مجلس الشعب بسبب ذلك
الفيديو الثالث تم ضمنيا الرد عليه فى الرد على الفيديو الثانى
في الوقت الذي كان يُنادي فيه البرادعي والتيارات الليبرالية بمد الفترة
الإنتقالية وتأجيل الإنتخابات كان يُطالب فيها أستاذ حازم صلاح أبو
إسماعيل على رأس التيارات الإسلامية بتعجيل الإنتخابات وسرعة إنهاء
الفترة الإنتقالية، وبعد سنة تقريباً من الحكم الإنتقالي في مصر وضح
لنا وتبين مدى براعة التيار الإسلامي السياسية وعلى رأسه أستاذ
حازم صلاح أبو إسماعيل ومدى حبهم وخوفهم على مصالح الوطن ..
الفيديو الرابع
لا افهم الهدف
فبرغم شخصية ابو حامد الكريهة الان انه يقول انه لا يثق بالاخوان وسينضم للعسكر ان اصبحت المواجهة بينهما هما فقط
هل يجب ان يحب الاخوان مثلا غصبا عنه؟!
محمد أبو حامد من التيار الثالث هو وساويرس
وفى الفيديو أبو حامد بيوضح هدف التيار الثالث وهو محاربة تتطبيق
الشريعة الإسلامية .
|
أتمنى أن تكون الفكرة وضحت .
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين .
|