مررت على المرؤة وهى تبكى فقلت علام تنتحب الفتاة
قالت كيف لا ابكى وأهلى دون خلق الله ماتوا
نعم نحن المعلمون قد متنا نظراً لما يفعل بنا من سياسات تعسفية من قبل السادة القائمين على العملية التعليمية ... وعجبى
ما الذى أبدل سيف المعلمين بسيف من خشب
فلا عجبا أن قلت
تكوت الأسد فى الغابات جوعاً ولحم الضأن تأكلة الوزارة
واهل الوزارة قد ينامون علىحرير ومعلم قد ينام على حجارة
فعذرة يا شافعى أنى أحذت هذا البيت وقد قمت بتعديل فيه .... لأن هذا هو حالنا
فلنقف دهراً على معلمين قد فقدوا الكرامة ........... واأسفاه
لا أستطيع أن أكتب لأن قلمى قد اساكن لما أصابنى
|