بعد الموافقة على الدستور الجديد
(إعادة انتخاب رئيس ومجالس نيابية من جديد حرام شرعا وعلى المسلم السمع والطاعة والرضا بماهو موجود الأن وألا يخرج على الحاكم ويغضب أية الله المرشد وحزبه الحاكم )
انتطروا هذه الفتوى قريبا
وطالما المعارض يذهب للنائب العام بمليون شكوى تبرع ضده بتهم ترفعه لحبل المشنقة
والذى أفتى بقتل الناس (معظمهم مسلمين ) يذهب للنيابة الإدارية وخصم شهرين بالكتير
وبدون شكوى واحدة عرفت طريق النائب العام !
والسؤال الأهم
بعد تصاعد هذه المواجهات بين الفقهاء الدستوريين والقانونيين ونخب السياسة وكوادر الإخوان وشيوخ الدين المسيسين
هل يأمل أحد فى خروج دستور جديد للبلد قبل عامين على الأقل ؟
وهل سيظل الصراع بين الإخوان وأتباع االإخوان والباقى من الشعب نخب وائتلافات وأحزاب وفقهاء وعلماء وأساتذة جامعات زنادقه
ولكى ينالوا الرضا من القوى المنظمة فى البلد علي كل هؤلاء القمم السمع والطاعة وانتظار إحسانات حكامهم؟
__________________
الحمد لله
|