اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان الغضب2
الخالق سبحانه وتعالى قال فى كتابه الحكيم ( وكرمنا بنى أدم )
وهذا اليوسف والذى يدعى التدين والوطنية يصف أحدهم ( كلباوى )
فبالله عليكم
من أين يستمد هذا المزيف خلقه وتدينه ؟
لماذا أصبح المسلم السباب واللعان محبب لقلوبنا مادام كلامه يتفق مع مدنا السياسى الدنيوى
وماذا سيربح الإسلام لو تغول فيه أمثال هؤلاء ؟
والعجيب
أن يصف الفخرانى هنا بأنه من الفلول وفى مقاله أخرى يمتدح علاء صادق وكأنه قضى عمره مدافعا عن الإسلام والمسلمين
والسؤال الأن
هل حاجتنا لمثل هؤلاء صارأمر ملح حتى لو كانت نتيجة أقواله تسىء للإسلام والمسلمين أكثر مما تنفعهم ؟
والعجيب لم يلتف أحد من الذين يدعون التدين لهذا الأمر بل أكدوا على صحة كلامه
هل بدلنا مسعانا للأخرة بمكاسب سياسية دنيوية ؟
من كان أسوته المصطفى الكريم
فالمصطفى صل الله عليه وسلم كان خلقه القرأن
قليل من الحياء يا أهل الدين
شكرا
|
إذا خالفك خصمك بموضوعية فرد عليه بموضوعية اما اذا كان من عينة
الاعلاميين الذين نراهم فلا يمكن ان تعامله الا بمستوى نقده ... وقد
سمى النبي صلى الله عليه وسلم عمرو بن هشام
بابي الجهل وكان ابن تيمية يقلب اسماء رؤوس اهل البدع يسمي
المهدي مضل والصالح طالح وهكذا
ردا على اللي زعلانين على كلباوى أو الفلول .
وعلى فكرة لقب كلباوى هو لقب عكاشة فى قريتة منذ صغره .
إبحث وستجد ذلك بإذن الله .
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين .
|