أعتقد أنها خاطرة قديمة من ايام الجامعة أو ربما الثانوية
فليس من المعقول أن الشاعر الكبير أ / ياسر الطحاوى
وبعد ما أبدعه من قصائد كانت لنا دروسا فى اللغة والعروض
يعود لنا بقصيدة جديدة تخلو من الموسيقى الشعرية
رغم ما حوته من مشاعر جياشة لمست قلوبنا
ومن صورة أخاذة للأفكار قبل العيون
ورغة قسوة الحزن وحدة الانفعال
فى انتظار تعقيبك على تعليقى
وتقبل مرورى أخى الكريم
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|