ظروف البلد صعبة (ماشى بس يا ريت) نشعر بالعدالة الإجتماعية ، يعنى ميزانية الأجور يعاد النظر فيها ،
و نقضى على التفاوت فى الأجور بتفعيل حد أقصى دون تمييز ، و هذا بدوره يجعلنا نطبق حد أدنى
يضمن حياة آدمية لكل مصرى ، و عندها فقط سوف يكون المعلمون أول من يشعر بظروف الدولة ، و أما قبلها فلا . ولا يعقل أن يكون راتب خفير نظامى أكبر من راتب المعلم ، فهذه إهانة بالغة .