الدكتور مرسى حينما تلفظ بالترضى على سادتنا أبى بكر وعمر وعثمان وعلىّ فى قلب طهران ربما لأول مرة منذ وصل الرافضة إلى حكم تلك البلاد لم يكن فقط مسلما سنيا يصدع بعقيدته ويجهر بالحق الذى يدين به هو وغالب شعبه بل وغالب الشعوب الإسلامية بفضل الله تعالى ولو كان كذلك فلا تثريب عليه ونصر الله ونضر وجه امرءٍ نصر أصحاب رسوله صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيراً
|