بلغ السيل الزبى ، و طفح الكيل ، وكفى إهانة للمعلم ، و كأن لسان حال كل الحكومات : أيها المعلم الحقير لا يجب أن يصل راتبك إلى راتب خفير نظامى و لا عامل فى بنك أو شركة بترول ، و لا إلى راتب أى موظف فى الدولة ، فلما>ا ه>ا الهوان ؟
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

|