البعض يتثعلب برفضه للتعاون السياسى والاقتصادى مع الشرق الأسيوى والأوربى
بزعم متلون
فى حين يدافعون فى طيات موضوعاتهم لتبعيتنا للأمريكان
وهاهى رسائلهم تصلنا والتى لا تحفظ حتى أشرف خلق الله من إساءتهم وسوءاتهم
ياساده نريد أن نكون نمرا جديدا بعيدا عن السير فى ركب من لايريدنا سوى خرفان
فلننقل فكرنا من الغرب إلى الشرق والذى فيه كل الأمل
مزيدا من رحلات التعاون مع كل الشرق وتخفيف رحلات العودة لغرب ولو كان فيهم كل التطور والعلوم ولكن لن يمنحونا منه سوى حملات لتثبيت التخلف ومد كل خيرها للصهاينة
__________________
الحمد لله
|