سلمت يمناك أستاذ اسماعيل
وسلم فكرك ونبضك وإحساسك
فى كل مرة تدهشنا بإبداعاتك
وشرف لأى منتدى تنشر فيه أعمالك أن يتواجد حضرتك به
والحقيقة أن قصيدتك هذه المرة بما حوت من حنين الى رفاق العمر فأنها تثير فى أنفوسنا شجونا عديدة عن تقلب الدنيا ورحيل الأصحاب ووفاء بعضهم وتنكر البعض وتغيره
وأعجبتنى تلك الأنماط الانسانية لتلك الأحوال المتغايرة للبشر عامة ولأناس عرفناهم فى حياتنا وربما اقتربنا منهم .
كل التحية والتقدير لك وفى انتظار عمل ابداعى جديد لك
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|