عندما أشاهد موضوعا للشاعر الكبير الأستاذ اسماعيل بريك
أجد نفسى شديد الاشتياق لقراءتها والتأمل فى كلماتها
وفى كل مرة أجد لوحة مرسومة بإتقان شديد الإبهار
كل لوحة تجعلنى أقف أمامها طويلا متذكرا قصائد شوقى وحافظ والبارودى وناجى وايليا
ولوحتك الإبداعية هذه المرة شديدة التميز
من نظرة متأملة إلى النفس التى ترك الزمان آثاره عليها
إلى الغوص فى أعماق النفس البشرية وتحليلها
وتصنيف النفوس إلى أصناف بفلسفة راقية وصادقة
أعجبتنى كثيرا تلك الحكمة الى تطل من بين ثنايا السطور فى إطارها السلس غير المتكلف
دمت بالخير والصحة والإبداع أستاذ اسماعيل
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|