مقال رائع مشكور عليه أستاذى الفاضل
و لقد لفت نظرى كثيرا هذه العبارات
اقتباس:
فى ذات الوقت لا ينفى ولا ينكر عمرو موسى الأخطار المحدقة باللجنة، ويحذر من وجود بعض النقاط أو البنود التفجيرية.
أما خبرة الدبلوماسى العريق، الذى يجيد فن التفاوض من خلال خبرة عميقة وصبر طويل وحسن إدارة الخلاف مع الآخر، فهى أشد ما نحتاجه الآن للوصول إلى دستور توافقى بالفعل.
|
فهذا الرجل حقيقة كل يوم يكتسب احترامى وتقديرى ، و رغم تاريخه المشرف الا أنه تعرض فى فترة الانتخابات الرئاسية للهجوم الغير مبرر و الكاذب لتشويه صورته مما يؤكد لى ان الفترة الماضية والانتخابات السابقة برمتها لم تكن الا ارهاصات أولى لبناء دولة ديموقراطية حقيقية ، و لكن العملية الانتخابية كان بها الكثير من المزايدات والافتراءات الغير محمودة ، و لعلنا نتعلم فى المرحلة القادمة أن نحسن من اختياراتنا و أن نقيم الأشخاص تقييما صحيحا مبنى على أدلة عقلية ومعرفة موثقة بعيدا عن افتراءات النت والفيسبوك
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك