واجبنا أن نرحب بحزب الشيخ حازم وأى حزب آخر طالما التزم بقواعد اللعبة الديمقراطية، وطالما لم يستخدم الانتخابات باعتبارها تذكرة ذات اتجاه واحد إلى كرسى الحكم كما فعل هتلر.
اللعبة السياسية ذات القواعد الواضحة هى التى ستضمن تصحيح الأفكار والبرامج والأهداف والشعارات لدى أى حزب مهما كان متطرفا. تذكروا أن البلكيمى وونيس وأمثالهما أضروا بالحركة السلفية بأكثر مما فعل كل خصوم الحركة.
مرحبا بأى حزب فى الساحة السياسية طالما عمل على أساس القانون والدستور.
جزاك الله خيرا وبارك فيك
|