الزملاء الأفاضل ...
ماقصدت يوما أن أتحدي أي إنسان في أي مجال ... ولكن الهدف هو ما إتفقنا عليه بوجهات النظر المختلفة فيما بيننا بما يؤكد عوار القرار 289 وأقسم أن مادار بيننا بمهنية راقية وفهم عميق يفتقده الكثيرين بالتوجيه الفني وقليلين ممن توصلوا.... لما سبقناهم إليه ..... أشكر كافة الزملاء الأفاضل وكلي أمل في مهنة راقية بأمثال حضراتكم.
أخصائي إجتماعي / أشرف الرميسي
|