هى صفه كويسه ووحشه ف نفس الوقت
كويسه لما حد يضايقك او يهينك وتكتمى غضبك بالصمت وربنا قال ف القران الكاظمين الغيظ يعنى مترديش الاهانه وتفضلى الصمت
وحشه لما حد يضايقك بتصرف وهو مش قاصد يتصرف كده وانتى سيبتيه يخبط راسه ف الحيط المفروض انك تعاتبيه لانك بتحبيه مش تسكتى واكيد الغرض هنا من السكوت انك تقلقيه
__________________
حسبي الله وكفى بالله حسيبا
فى
موت الضماائر
البقاء لله
حد عاوز ضمير للبيع؟؟؟؟
|