كثيرون هم مَن عبروا بأركان ذاكرتي
إلا إنك وأمي أكثر الباقيين فيها
وكأنني أحيا بهما طول يومي
وان هربت النفس من ذكري أحدكما
أجدها تستأنس بذكري الآخر
فكيف السبيل للهرب؟؟؟؟!!!!!
والحقيقه ..............
لا أنت ولا أمي بقي منكما أحداً
غير
أطياف تُحيط بأنفسنا وكأنها تعيش معنا وفينا