خدعونى فقالو الهندسه تناديكــــا ** ده أكيد كلام أمك وأبيكــــــــا
فالهندسه بصـــدقٍ يا ولــــــــــدى ** سهلة كسمـــــاعِ المزيكــــــا
وستغــدو مهندساً مرتاحــــــــــــاً ** تسكــن فى فيللا بحديكــــة
وتمـــــلك سيـــــــارة عالــــــــزيروو ** بســــواقٍ ياخــــدك ويـوديكــــا
وستلعــــبُ معــــك البلـيةُ لعبــــــــاً ** ويمكــــن أن تســافر امريكــــــا
ودخلــــت الهندسه رغما عـــنى ** واكتشفتُ فيها الحكيكــــــة
مذاكــــرة ليـل نهـــار ودكاترة ** لا احــدٌ فيهم يُراعيكـــــا
تخـــرج مــن لجنـــــة الــــــى اخرى ** وفى الشفوى يطلعوا عنيكــــا
فأصبحـــت فرخــــة ً بعــــــــــدما ** كــــنت أول عــــــامٍ ديكــــا
وفـــى آخــــر مشـوارى ســـأكون ** علــــى رفِ المتحفِ أنتيكــا
تأليف مزدوج مع أحد أصدقاء الهندسه