أعلم أنك تغتاظ من الذين يؤرقهم أن تكون السيادة لله تعالى
كيف ستكون السيادة لله تعالى ؟
على أيدى هؤلاء الشتامين اللعانين والتكفيرين
الذين تناسو ا تماما أنهم القدوة وورثة الأنبياء
وذهبوا بكل حماسهم لمتاع الدنيا التى طالما نصحوا غيرهم بتركها
للأسف أساءوا لعلماء الدين المخلصين قبل أن يسيئوا للعلمانيين والليبراليين واليساريين وغيرهم !!!!!!
حين يكون هناك مجتمع المدينة
فعلينا أن ننتظر إقامة دولة العدل والرحمة
ولاننسى أنه كان فى مجتمع المدينة غير المسلمين
وعلمنا المصطفى صل الله عليه وسلم كيف نسالم من سلمنا
أترون هذا على أرض الواقع المصر ى ؟
حتى المسلم جُنب عن دينه !!!!
شكرا لشبكة المخلص والتى تنوى التخلص من الوطن كله وملئه بالتعصب والتشدد اللا مبرر
شكرا لكم
__________________
الحمد لله
|