ما بعد أفعل له إعرابان
إذا كان ما بعد أفعل التفضيل يصلح لأن يكون فاعلا يعرب تمييزا مثال ذلك :النبى محمد أعظم أثرا على مر البشرية " النبى محمد عظم أثره " فأثره هنا فاعل وعليه فإنها تعرب تمييزا ، أما إذا لم يصح إعرابه فاعلا فإنه يعرب مضافا مثال : النبى محمد أعظم نبى فلا يمكن لنا أن نقول " عظم نبيى " تقبلوا تحياتى
|