هذا الموضوع أصبح ظاهرة عامة لابد من التصدى لها لأن تدنى مستوى الطلاب الأخلاقى أصبح يؤثر بصورة سلبية على العملية التعليمية حيث أنهم أصبح لديهم لا مبالاة وعدم إحترام لمدرسيهم. ويشترك فى تلك المشكلة عدة محاور أساسية هى أولا المنزل والشارع والمدرسة. فالطالب يستقى ملامح شخصيته من هذه الأماكن. ومع غياب دور الأسرة وتهميش دور المدرسة أصبح للشارع الدور الرئيسى فى تشكيل شخصية أبنائنا الطلاب. أقترح دراسة تعديل السلوك فى المدارس والتنمية البشرية حتى نستطيع أن نوجه طاقتهم نحو السلوك السليم.
|