مسودة الدستور معروضة للجميع للحوار والمناقشة
والمسودة ليست الدستور النهائى
من حقنا الآن الاعتراض بالحوار وليس بالقوة او بالفتونه
هذه نقاط جديرة بالحوار وعلى النخبة السياسية التفاهم للوصول الى صيغة مناسبة
واستاذى الفاضل محمد محمود
الاخ المحترم اللى كره الكستور من حقه ابداء رايه
والرأى هنا للجميع وليس حكراً على احد
|