نعم أنا مشتاق للمس شفتيك...
لضمك إلى صدري.. نعم أنا مشتاق
نعم أنا مشتاق.. لقولى فى آذنيك
..كالعصفور الطليق.. نعم أنا مترنح
نعم أنا مشتاق للمس يديك...
قوليا يا سر عنائي وشوقي...
.. قلبي يرتجف يداي مرتعشتان
.. أرى شفتيك كأنهما نهر وريان
.. اسقنى ارو حبي فقد أضناني الشوق
نعم مشتاق فقد فقدت عقلي...
لم أنم لم أعش يوما بعد فراقك...
.. أتسمعيننى أتحسين بقلبي الجريح؟؟
قصائد الأحزان بعد الفراق...
وتقرأى آيات الرحمة والشقاء...
..مازلت مشتاق إليك.. محبوبتي
يسمعه أنيين النحل والطير...
مشتاق أنا أم فى عالم الخيال غرقا؟؟
..أصبحت كالمجنون!!! ماذا بي
.. لماذا أنت ألا تسمعين؟؟
ألا تقرأى ما به القلب من كمد؟؟
فأصبحت ناسيا حتى لا أدري...