عندما تقوم نادية الجلاصى بعمل لوحة تظهر إمرأة زانية يلفها السواد و ترجم ، و تغطيها الحجارة من كل مكان ، و هى صورة قصدت بها الإساءة لحكم الرجم فى الإسلام ، و صورته بأبشع الصور ، و غاب عن هذه أن الله أرحم الراحمين جعل الحدود زواجر أكبر منها عقوبات ، لكى يطهر المجتمع من هذه الجريمة الخلقية ( ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير ) فهل تريدون إبداعا يسىء لإسلامنا و شريعتنا و هل تسمون هذا إبداعا ، ألا خاب السعى و المسعى ، والله غالب على أمره .