أهم ما جاء في كلمة الأستاذ حازم صلاح أبو إسماعيل اليوم بميدان التحرير ضمن فعاليات جمعة تطبيق الشريعة •
===============================
- جزاكم الله خير الجزاء على أن لبيتم النداء والفضل لله وليس لنا
- ليسمعني هؤلاء الذين يجتهدون في الوقوف أمام هذه العقيدة
- أنا شخص دراستي دستورية وأعلم أن الدساتير التي تقوم بعد الثورات تحدد واجبات السلطات .. فالدستور يصدر تكليفات الشعب للرئيس والبرلمان
- الإسلاميون لأنهم ضعفاء ارتضوا أن يهبطوا بمتطلبات الشرع ويكتفي بنصوص ثانوية .. وحتى هذه المرحلة الأدنى رفضوها ولايرضيهم تراجع
- الإسلاميون من البداية كانوا ينتوون أن يتساهلوا حتى ظهر المنسحبين من التأسيسية قائلين إما كده أو مافيش دستور
- مادام أن الأمر قد وصل أن مجرد ذكر كلمة شريعة كأنك قلت كلمة عيب فثاروا وهاجوا فالمبدأ أصبح هو حسم الشعب لعقيدته وشريعته
- انتبهوا أن المادة الثانية ليست هي المشكلة فقط .. بل ان المادة 39 تمكن لأي صحيفة أن تكتب لسنين ازدراء دين الله
- لقد استرخصوا عقيدتنا ونحن لن نرضى بذلك
- أقول لمن ف التأسيسية لقد وصل الأمر إلى التحدي حول المبدأ والفكرة .. واليوم خرجت الجماهير للميادين لترفض ذلك
- يامن ف التأسيسية أنتم في عيوننا لكن بعد أن خرجت الأمور إلى هذا الحد وخرجت الجماهير فأصبح الأمر جلل
- أصبحت القضية لحظة من لحظات التفريق.
- لو تنازلتم سوف نخسر الكثير.
- تجمعنا ليس مجرد لحظة غضب وستنتهى بل نحن مستمرون.
- القائمون على التأسيسية قالو أنهم سينتهون من عمل الدستور يوم 19 من الشهر الجاري, وقد نأتى الجمعة القادمة ولن نرجع إلى بيوتنا إلا فى حالة تطبيق الشريعة كاملة.
- كلمتي الآن لكم .. عودوا إلى هنا الجمعة القادمة والتي بعدها .. وقد نأتي ولانعود لبيوتنا
- إننا لا نبحث عن رواج اقتصادى ولكن نبحث عن عدم وصاية من أحد على الثورة.
- القضية لم تعد قضيتك يا دكتور مرسى لقد أصبحت القضية بين الشعب والجمعية التأسيسية.
- هم يريدون أن يقيدوا هتافكم عيش حرية عدالة اجتماعية فقط .. شعارنا عيش حرية شريعة إسلامية
- هل معنى أن الهتاف عيش حرية هل يعني انعدام الأمن !؟؟
- هم يقصدون أن يطبعوا أعلام السعودية للمكر والخديعة
- يعجبنى ماسموه عن اليوم بجمعة قندهار وسوف تكون هناك قندرهار الأولى وقندهار الثانية.
- وإذا قصدوا أن يهزوا صورتنا فنحن نقول لهم هذه جمعة قندهار وأهلا وسهلا
- لن يصلو الى هز ثقتنا بفكرتنا.
- غدا تبلغ الفكرة الآفاق
- تقوم الثورة فإذا بنا نفاجأ أن تبقى كل مؤسسات الدولة على ماهي وعادت الشرطة من جديد للتغول
- القضاء ليس سلطة فوق الشعب ولكن سلطة في يد الشعب .. أما أن يهدد القضاء الشعب فلا كان القضاء ولا كان القضاة
- لا مانع من أن يجتمع نادي القضاة لمناقشة أى شيء يتعلق بالقضاء ولكن لو هدد الشعب فلا كان نادي القضاء ولا سيكون, لابد أن يرحل واذا لم يرحل فلدينا القدرة على جعله يرحل.
- إن هؤلاء الذين قتلوا في كل مكان لهم دين في أعناقنا
- الحكومة عاجزة عن توجيه الإتهامات إلى من قتل شهداء ثورة يناير.
- إن السهم إذا انطلق من القوس لن يعود مرة أخرى .. وسنعود إلى هنا مرة أخرى بإذن الله عز وجل لترتفع بنا الراية.