صغيراً ودَّ لو كبر **** وشيخاً ودِّ لو صغر
وخالٍ يرتجي عملا *** وذو عملٍ به ضجر
ورب المالِ في تعب *** وفي تعبٍ من افتقر
أهم حاروا مع الأقدار *** أم هم حيروا القدر
نعم هذا هو حالنا لانرضى بشىء فصاحب الحال لايرضى على حاله
وجزاك الله كل خير
__________________
|