أصل الداء في الحالة الأقتصادية في مصر و التي تلقي بظلالها على كل شيء كبير و صغير و تخيم عليه و تعيقه ولا يوجد ولا يتحقق ولا يتطور للأفضل إلا بالنمو الأقتصادي و انتعاش الدولة و و تغيير طريقة التفكير البالية بأن التعليم مستهلك و لا يدر على الدولة بعائد و أن القطاعات المنتجة التي تدر دخل هي المفروض تجني العائد من ذلك فالضرائب تدر دخل لكن تأخذ نصفه لها و غيره مثل الكهرباء و الاتصالات فلو تم الصرف على التعليم بنية هو الاستثمار الحقيقي لتعدل وضع البلد للأحسن و يمكن نشوف خير