الخلاصة اخي الفاضل :
انه كلما اقتربنا من الأمتار الأخيرة من إنجاز الدستور الجديد تبدا "اللعبة":
تهديدات بالانسحاب
ثم انسحاب مؤسسات
ثم انسحاب مجموعات
ثم انسحاب طوائف
وعندما تبحث فى تفاصيل الأسباب لا تجد أى شيء تمسكه بيدك أو تناقشه بعقلك،
ولك ان تعلم هناك منسحبون لم يتكلموا بكلمة واحدة
- واقسم بالله لم يتكلموا كلمة واحدة - لا سلبا ولا ايجابا
طيلة وجودهم بالجمعية التاسيسية
المهم ادعو الله معي ان يرزق مصر الاستقرار الذي اولى خطواته دستور توافقي يحافظ على هوية مصر الاسلامية
|