باختصار
المؤامرة لا تزال سائدة لدى الدول المعادية
على د مرسي ان يعي ذلك وان يكون حذرا تجاه ما يحدث من مخططات هدفها جر البلاد الى فوضى
وربما قد ينجح في ادارة البلاد باحكام ويعم الاستقرار ويستطيع ان يلم شمل الاحزاب السياسية ولتقف معه صفا واحدا
وهنا الخطورة تكمن في حال لو نجح في ذلك ,, لا سمح الله قد يتعرض الى مكيده مدبرة ضده
في حال لو استطاع بمهارته السياسية ادارة البلاد حسب رغبة الشعب او بعد الاستفتاء وقد لا يتماشى مع مطالب ومصالح الدول الطامعة
لذا وجب عليه الحذر لأن المؤامرة لم و لن تنتهي
يعني الخلاصة
الغرب يصر على التدخل مهما كلف الامر لو رأى حاكم عادل
|