للاسف الازهر دوره سلبي في مواجهه الليبرالين و العلمانين والاشتراكين ولا اعرف ما السبب هل حتي لا يقال انه مع فصيل وضد اخر ؟ ام ماذا اعتقد ان الازهر لن ينصلح حاله الا في حاله حدوث تغير في قياداته وعلي راسهم شيخ الازهر ثم الذين يلونه ثم ثم ثم حتي نصل الي المناطق ثم الي الادارات التي تعج بالفساد ثم كثير من شيوخ المعاهد الذين لا يتقون الله في اعمالهم وبعض المدرسين واعني هنا بالتغير هوالاصلاح اما القيادات لا حل الا الاحلال والابدال فعندما تنصلح المنظومه الاداريه نتحدث عن دور سياسي قوي فليس بهؤلاء يعود للازهر امجاده لسابق عهده المفقود منذ سنين طويله رحم الله الشيخ جاد الحق وعبد الحليم محمود ومن سبقوهم ولا عزاء لمن لحقوهم .......
|